في يوم الثلاثاء الماضي، شهدت مدينة رداع جريمة مروعة ارتكبتها مليشيا الحوثي، أسفرت عن سقوط شهداء وجرحى. هذه الجريمة (نسف منازل على رؤوس ساكنيها)، لم تكن
أعادت جريمة المليشيا الحوثية الإرهابية في رداع فتح سجلٍ حافلٍ بالجرائم والانتهاكات المروّعة والمتنوعة، التي مارستها مليشيا الحوثي ضد اليمنيين طيلة السنوات التسع الماضية، وبُررت بشكل
لم يكن اتفاق ستوكهولم الذي وُقع بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي أواخر 2018، إلا جهداً دولياً لإنقاذ الأخيرة من هزيمة مؤكدة تنتظرها في مدينة الحديدة. طرقت
تعيش القضية الفلسطينية في قلب كل يمني منذ أن وُلِدت، تمامًا كحال الملايين من أبناء الوطنَين العربي والإسلامي الذين تشربوا حب فلسطين
بعد سنوات من التجاهل الدولي لجرائم مليشيا الحوثي المدفوعة إيرانيًا بحق اليمنيين، ها هو العالم أجمع يدفع الثمن الباهظ؛ فالإرهاب الحوثي شب عن الطوق، ولم يعد
دعت فرنسا إلى توسيع نطاق التنسيق بين الشركاء في المنطقة والدول المعنية المختلفة، للحفاظ على حرية الحركة البحرية في البحر الأحمر، فيما كشفت إيران مجددًا ما
لم تكتفِ مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا، بنهب حقوق وممتلكات اليمنيين المطحونين تحت سيطرتها، والاستيلاء على المساعدات الإنسانية؛ لتصل إلى سرقة جهود أبناء المجتمع وإنجازات بذلوا فيها
مع تصاعد وتيرة الأحداث في الشرق الأوسط عقب أحداث غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، واشتداد الموقف الإنساني والعسكري في فلسطين، اتجهت الأنظار نحو موقف محور
شكا عدد من مزاولي مهنة الصيدلة بالعاصمة المختطفة صنعاء ابتزاز مليشيا الحوثي لهم، من خلال تقييد تحركاتهم وتنقلاتهم ومصادرة ما بحوزتهم من أدوية دون مبرر. وقال
منذ تأسست، أدركت مليشيا الحوثي أن المجتمع اليمني لن يتقبل عودة الإمامة لحكم وطنهم، وأن الشعب لن يحني رأسه قط لجماعة تريد إعادة الوطن إلى نظام
تجاوزت خسائر الاقتصاد اليمني مليار دولار منذ توقف تصدير النفط بعد استهداف مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً لموانئ التصدير في النشيمة والضبة في أكتوبر 2022م. وامتدت
لم يشفع له انبطاحه لصعدة (قبلة المتبركين مُقبّلي الرُّكب)، ولا نفعه مدحه وتقديسه المبالغ فيه والمتجاوز حدود الاستعباد لسيده وولي نعمته "عبدالملك الحوثي" الواجهة والزعيم الشكلي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها