جددت منظمة العفو الدولية، مطالبة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، بسرعة الإفراج عن القاضي "عبدالوهاب قطران" المختطف في سجونها منذ مطلع يناير الماضي. وأكدت في
أعربت رابطة أمهات المختطفين عن استنكارها لاستمرار مليشيا الحوثي باختطاف القاضي "عبدالوهاب قطران"، مؤكدة أن ذلك يمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان. وفالت الرابطة في بيان لها:
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، ظهر اليوم الثلاثاء، على اعتقال القاضي عبدالوهاب قطران من أمام منزله في العاصمة المختطفة صنعاء، على خلفية نشاطه المعارض
لماذا لم تجرؤ إيران -بكل سفنها العسكرية وغواصاتها وزوارقها الحربية وطائراتها وصواريخها طويلة المدى..- على مسك العالم من إحدى خصيتيه. بإغلاق "مضيق هرمز"، أو قصف السفن
كيهودي ولد في بولندا في ذروة السُّعار النازي الألماني بقيادة "الفوهرر"، وقضى طفولته في معسكر الاعتقال النازي في "بلسن".. شهد "إسرائيل شاحاك" (1933: 2001م) الجرائم والإبادات
ما المهم في التذكير ببديهية بسيطة ومعروفة للغاية، مثل: إن "الحوثي" جماعة دينية سياسية جهادية.. وصلت إلى السلطة عبر انقلاب مسلح، وليس لديها مرجعية عقائدية وفكرية
قال لي أحد الأصدقاء مرة: لماذا لا تكتب عن الزعيم "علي عبد الله صالح"؟ قلت له: سأكتب عنه ربما بعد عقود من وفاته. وأضفت: لا يمكن
ربما يحتاج الأمر بالضرورة إلى قيام "الحوثي" بخطف عشرات السفن التجارية الغربية، وربما إغلاق الملاحة الدولية بالكامل عرض البحر الأحمر.. لجعل العالم يلتفت إلى دولة نامية
لا أحاول هنا الرد على أحد، وبالذات أنصار "الإمامة العائدة" الذين أزعجوا العالم كله بصراخهم بلعن إسرائيل، والموت لليهود وأمريكا، والتمسح بالقضية الفلسطينية، بينما المسألة مزايدة
لنبدأ من الآخر: حتى لو وصلت صواريخه إلى العاصمة الأمريكية "واشنطن"، ودمرت طائراته المسيّرة العاصمة الإسرائيلية "تل أبيب".. يظل الحوثي هو الحوثي، وموقفنا منه لن يتغير؛
ربما لا يوجد ما هو أحقر وأقذر من تحويل القضايا العادلة، والمطالب النبيلة، والمظالم الفاجعة.. إلى أسلحة سياسية لتصفية الحسابات الانتهازية، واستقطاب الأتباع، والتحريض ضد الخصوم..
لا حاجة لتأكيد المؤكد بشأن الواجب العربي والإسلامي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة التدخل العاجل من أجل إنقاذ شعب "غزة" من حرب "الإبادة" الشاملة، التي تشنها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها