منذ بداية شهر رمضان المبارك، عملت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي، في خطين متوازيين لمساعدت الأسر الأشد تضررًا من حرب
أكد تقرير دولي حديث تسجيل أكثر من 1500 حالة اشتباه بالكوليرا في المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية، التي تصر على منع عمليات التطعيم الروتيني. وأفاد تقرير
في يوم الثلاثاء الماضي، شهدت مدينة رداع جريمة مروعة ارتكبتها مليشيا الحوثي، أسفرت عن سقوط شهداء وجرحى. هذه الجريمة (نسف منازل على رؤوس ساكنيها)، لم تكن
كشفت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، بنزوح أكثر من 2400 شخص من محافظة إب، خلال العام الماضي 2023م؛ جراء انتهاكات مليشيا الحوثي الإرهابية. ورصدت الوحدة في
أعادت جريمة المليشيا الحوثية الإرهابية في رداع فتح سجلٍ حافلٍ بالجرائم والانتهاكات المروّعة والمتنوعة، التي مارستها مليشيا الحوثي ضد اليمنيين طيلة السنوات التسع الماضية، وبُررت بشكل
منذ العام 2015 والحوثيون يفرضون حصارًا جائرًا على مدينة تعز لم يسبق له مثيل، توازيًا مع قطعهم إمدادات المياه إلى المدينة من الأحواض والآبار التي سيطروا
منذ نشأتها، ومن معقلها (محافظة صعدة- شمالي اليمن)، انتهجت مليشيا الحوثي سياسة تفجير المنازل كوسيلة انتقام ضد معارضيها. ومنذ انقلابها على السلطة أواخر 2014، تم تسجيل
لم يكن اتفاق ستوكهولم الذي وُقع بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي أواخر 2018، إلا جهداً دولياً لإنقاذ الأخيرة من هزيمة مؤكدة تنتظرها في مدينة الحديدة. طرقت
لولا التهديدات الحوثية بمعاودة استهداف سفينة "روبي مار" وقصفها مرة أخرى بالفعل، لكان من الممكن إنقاذها وقطرها بعيدًا عن المياه الإقليمية اليمنية؛ لكنّ إصرار المليشيا على
كان ثريًا ما خلص إليه الحوار الذي أجراه معهد تشاتام هاوس مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح على هامش
"في السابق كان أبي ميسور الحال مما يتقاضاه من محل الفلافل الذي يعمل به في جولة القصر. لكن الحرب دمرت كل شيء.. شردتنا من منزلنا وحرمت
في نوفمبر 2022، عاد 38 صياداً يمنياً إلى أحضان أسرهم الدافئة، بعد أن عانوا من الأسر والتعذيب في سجون إريتريا لسنوات طويلة، كانت هذه العودة بمثابة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها