"في السابق كنا نعيش مستورين في منزلنا، لكن جاءت الحرب المفروضة من قبل مليشيات الحوثي لتحرق الأخضر واليابس.. فجروا بيتنا". بهذه المفردات تروي الحاجة آمنة، في
بدت صنعاء في أيام العيد الأولى وكأنها المدينة الخاوية؛ صنعاء التي لم يعهدها اليمنيون لعقودٍ طويلة تستقبل العيد بسكونٍ وهجوع، فلا مظاهر مشوّقة للفرح، ولا ظروفٍ
يبدو أن التوترات بين اليونان وتركيا لاسيما في البحر، عادت لتطل برأسها من جديد بعد هدوء نسبي قبل أشهر. فقد أعلن وزير خارجية اليونان نيكوس دندياس
أعلنت واشنطن، الثلاثاء، قيام اثنتين من قاذفاتها بمهمة جوية فوق بحر الصين الجنوبي، وذلك بعد أن كشف مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية ان مقاتلات صينية سبق
حملت منظمة العفو الدولية السلطات العراقية وقوات الأمن والحشد الشعبي التابعة لإيران مسؤولية "مقتل أكثر من 500 متظاهر وإصابة الآلاف"، وفق معطيات تقريرها لحالة حقوق الإنسان
يدرس المانحون وعمال الإغاثة، خفض مساعداتهم لليمن، المصنفة على أنها تعاني أسوأ أزمة إنسانية في العالم، بسبب سرقة ميليشيا الحوثي الانقلابية للمساعدات الإنسانية المقدمة للجياع، على
أجبرت مضايقات وتهديدات المليشيا الكهنوتية، مراقبين أوروبيين عاملين ضمن البعثة الأممية التي يرأسها الجنرال آبهجيت جوها في محافظة الحديدة للرفع إلى الأمم المتحدة مطالبين بمغادرة اليمن.
لا يكاد يمر بوم على سكان العاصمة صنعاء، دون أن يتعرضوا لمضايقات مليشيا الحوثي الارهابية، والتي تُمَارَس بحق النساء والرجال بلا استثناء، حيث يتمتعون بكامل الصلاحيات
قال المتحدث باسم المقاومة الوطنية العميد صادق دويد عضو قيادة القوات المشتركة بالساحل الغربي إن هناك أسراً نزحت إلى التربة من مناطق سيطرة الحوثيين تتعرض الآن
وجهت الصين، الثلاثاء، تحذيرين إلى رعاياها المسافرين إلى الولايات المتحدة، حضتهم من خلالهما على توخي الحذر والتنبه من مضايقات الشرطة والجريمة. ويأتي التحذيران وسط نزاع
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
