قدمت خلية الاعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، كسوة العيد للأطفال الأيتام وأبناء الأسر الفقيرة أسوةً بأقرانهم في باقي المديريات والمناطق المحررة المستفيدة من هذا المشروع الخيري . 
 
ووزع العاملون في الخلية الإنسانية كسوة العيد لكل الأطفال المستفيدين من المشروع في المديرية، وسط فرحة ملأت وجوه الأطفال الذين أحسوا بوقوف المقاومة الوطنية إلى جانبهم في هذه الظروف.
 
وأثنى مسؤولو السلطة على جهود قائد المقاومة الوطنية وتبنيه المشاريع الإنسانية والخيرية، بالذات مشاريع إفطار الصائم وتوزيع التمور وكسوة العيد التي جاءت كلها خلال شهر رمضان المبارك لترسيخ مبادئ فعل الخير.
 
وخلال فترة قياسية نجحت الخلية الإنسانية للمقاومة الوطنية في تغطية معظم المديريات والمناطق المحررة على امتداد الساحل الغربي بكسوة العيد التي يستفيد منها  10 آلاف طفل من الأيتام وأبناء الأسر الفقيرة.

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية