لم يكن العيد يوم فرحة وسعادة بالنسبة لعائلة عبدالباسط الحبشي؛ بل كان يوم دمار وموت، هنالك في مديرية موزع- غرب تعز- لا يكاد يتسع المكان لحجم
حظيت زيارة العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، إلى مدينة تعز بأصداء واسعة وتفاعل وارتياح كبيرين في
- لأكثر من سنة لم تدخل بيتي تفاحة واحدة أو برتقالة لم يحتفل المعلم اليمني عبدالجليل محمد، باليوم العالمي الخاص بالمعلمين، والذي يحتفي به غالبية
"يوم عرسي، انفجر بي لغم أرضي بالشقب.. لقيت نفسي مرمية على الأرض بساقين مبتورين.. الحوثيون بتروا حياتي، أصبحت معاقة لا زوج، ولا أقدام".. بهذه المفردات المليئة
أبناء تهامة يوجهون صفعة لمليشيا الحوثي بوقفة قبَلية مسلحة حاشدة في مدينة حيس؛ تنديدًا واستنكارًا لشائعاتها الطاعنة في الأعراض
على كرسي متحرك يسير الطفل اليمني لقمان الرمّاح (16 عاماً) متنقلاً بين مدرسته ومنزله المبني من القش والقماش مع أسرته النازحة في مدينة مأرب. أواخر
أكد العديد من قيادات السلطات المحلية والمواطنين في الساحل الغربي بأن إشهار المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العام المنصرم، كان خطوة إيجابية، في الانطلاق بالعملية السياسية باليمن.
عامٌ على التأسيس، حمل بين طياته الرؤية المشرقة للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، ففي الخامس والعشرين من مارس 2021 ولدُ المكتب السياسي من رحم المقاومة الوطنية، ليكون
لأن التاريخ لا يُصنع إلا بالإنجازات، ولأن الانجازات بما فيها الانجازات الوطنية لا تتحقق إلا بالتضحيات، فقد اختار اليمنيون تقديم التضحيات من أجل مشروعهم الوطني ومواجهة
عندما اتخذ الزعيم علي عبدالله صالح قرار الثورة ضد المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، كان جاهزا ومن معه لدفع أي كُلفة يحتاجها الوطن للتحرر والانعتاق من
بين مطرقة الإرهاب الحوثي وسندان صمت الأمم المتحدة، نزح الآلاف من سكان الساحل الغربي من المناطق المحكومة باتفاق ستوكهولم إلى المناطق المحررة، في أعقاب ما تعرضوا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها