هي بداية حقبة جديدة لباريس سان جرمان الفرنسي. ترك المدير الرياضي أنتيرو هنريكي الذي أضعفه التعثر أوروبيا وعلاقته الفاترة مع المدرب الالماني توماس توخل منصبه الخميس بحسب عدة وسائل إعلام، فاتحا الباب أمام عودة البرازيلي ليوناردو رائد المشروع القطري في 2011.

 

انتهى موسم 2018-2019 المرير بخروج ثالث تواليا من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا وفقدان لقب كأس فرنسا، ما كلف البرتغالي هنريكي منصبه بحسب "أر أم سي" و"ليكيب".

 

بعد سنتين من وصول اعتُبر واعدا، أجبر المدير الرياضي السابق لبورتو البرتغالي على الخروج، باستثناء اية مفاجأة، فيما ينتظر سان جرمان دورة جديدة يجسدها ليوناردو الذي شغل هذا المنصب بين 2011 و2013.

 

بحسب "أر أم سي" و"لوباريزيان"، سيتولى ليوناردو مهامه بدءا من الجمعة. لكن ما الذي يجب تذكره من حقبة هنريكي؟

 

انتدب في حزيران/يونيو 2017 بدلا من الهولندي باتريك كلايفرت، مدير كرة القدم المقال بسرعة، فحل في النادي الباريسي بسمعة طيبة لمكتشف مواهب ومفاوض هائل. من خلال خبرته وعلاقاته الهامة، امتلك كل ما افتقده الهداف الهولندي السابق.

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية