الوطن يسبق الإيمان، والثورة التي صنعت وطناً أولى من المولد النبوي الذي يستغله الحوثي مادياً لجني الجبايات، وسياسياً لإلغاء 26 سبتمبر المقوضة للجذر الإمامي المتذرع بالدين
التأصيل للفكرة الجمهورية على ضوء التاريخ العملي الوقائعي، يفيدنا علماً بأن الجمهوريات لا تولد بالغة راشدة؛ وإنما تصبح كذلك بمرور الوقت. في كتابه "فكرة الجمهورية في
هناك جيل كبير تربى على مواقد 26 سبتمبر، ونحن أطفال عشنا ننتظر يوماً منيراً نستطيع فيه أن نأخذ فرصة من أمهاتنا للصعود ليلاً إلى الجبل وإشعال
قد تكون ذكرى المبدع غير مبرّرة بحضورها إن كان حضورها لا يحمل الخاص دون العام الذي تم تداوله مرات كثيرة، كي نعيد قراءة اللامقروء فيما نتذكره،
خلفت جريمة الإخفاء القسري في السجون المتعددة لمليشيا الحوثي الإرهابية، وبالأخص في سجن السلالي المدعو "عبدالقادر المرتضى" بمعسكر الأمن المركزي في صنعاء، جرائم ومآسي إنسانية واجتماعية
تريثت أياماً خلال إحياء الذكرى الثانية والأربعين لتأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام، أتأمل موقف الشارع اليمني بمختلف أطيافه ومكوناته السياسية وقياداته الفاعلة ونخبه وناشطيه ومثقفيه، ولفيف
تُعد منهجية التجويع إحدى أبرز استراتيجيات جماعة الحوثي، وتتجلى هذه المنهجية في جميع ممارساتها بهدف مركزي يتمثل في التحكم في مصائر الناس وإجبارهم على الولاء المطلق.
قدمت المليشيا الحوثية تسهيلات جمة لتنظيم القاعدة، أطلقت سراح عناصرها المحتجزين في سجون صنعاء من قبل، وزودتهم بدعم مادي ومعنوي وأعادتهم إلى جغرافيا نشاطهم الإرهابي في
ذهبت الكثير من التناولات اللاحقة للتشكيل العصابي السلالي الأخير في صنعاء إلى مناقشة قضايا قد تكون هامشية مع أهميتها، لكنها أغفلت البعد الأخطر الذي مثله التشكيل
لا توجد جماعة من الجماعات أساءت إلى الأعراض وقدحت في الأخلاق والأنساب كالشيعة بشكل عام، وكالهادوية الجارودية في اليمن على وجه الخصوص، كأداة من أدوات الحرب
إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
ظهر ولد اسمه حمود الأهنومي، يقول إن "الهادي" جاء إلى اليمن لغرض منعهم من ممارسة الرذائل، وجاء بتفاصيل أستحي أكتبها هنا! وللإنصاف هو نقل ما تحتويه
في كل خطوة تقدم عليها المليشيات الحوثية، تتعرى أكثر وتزداد فضيحتها، وتنكشف طموحاتها والمصير المخيف الذي تقود اليمن إليه بدون تردد. حكومة انقلابية سلالية بحتة أُطلق
ثمة مشفى باه جداً بناه سعيد الزكري قبل هذه الفوضى، سماه باسم والدته (قبول) ثم أتت الحرب وظل مبنى فقط، والآن تكفل العميد طارق عبر الطبية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها