الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود. لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس
عام 2018 كانت جبهة الساحل الغربي، في المعركة مع الحوثي ومشروع التوسع الإيراني، هي العنصر الحاسم الذي كانت مقاليده بيد الشرعية وتحالف دعمها، وكانت بقية الجبهات
تزخر كتب التاريخ بكثير من الحقائق الثابتة المؤكدة أن إغلاق المنافذ وحصار المدن من أبجديات الكهنوت الإمامي عبر التاريخ. وفي عصرنا الحديث غدت استراتيجية إغلاق المنافذ
أشعر بفخر لأني وقفت جنديًا في الجبهة الإعلامية مع الزعيم وهو يذود عن مكاسب الثورة الجمهورية والديمقراطية بشجاعة وبسالة وبنُبل الفارس الحميري العظيم. كنت مؤمنًا أنه
إذا كان 11 فبراير سبباً لإعادة الانقسامات في أوساط القوى المناهضة لمليشيا الحوثي، فلماذا لا يتم الاحتفاء بـ21 فبراير. هذا اليوم المشرق من تاريخ اليمن غلبت
رحم الله اللواء المهندس حسن صالح فرحان بن جلال، مدير دائرة التصنيع العسكري. ظل يبذل جهوداً متواصلة لدعم الجيش بما يستطيع من منتجات دفاعية بجهود محدودة
يعترك العميد طارق مع الظروف والمتغيرات، ومع العدو، مع أصحابه ومنافسيه ومع الشعب كاملاً محاولة منه لإيجاد مسار مستقيم وتقويم الفكرة الوطنية، لا يفوت لحظة، كل
حصل (الحوثي) على مكاسب دعائية وسياسية من حرب غزة لم يكن يحلم بها بالنظر لضعف وهشاشة الردع الذي قوبل به من تحالف حارس الازدهار؛ فقد استغلها
تغاضى المجتمع الدولي كثيراً عن حقيقة تبعية مليشيات الحوثي الإرهابية لإيران، وظل يتهرب من ذلك، ويفرض رؤيته المتمردة عن تلك الحقيقة على الحكومة اليمنية المعترف بها
في المتارس وفي مواقع المواجهة وفي خطوط النار يشارك الأبطالَ ساعاتِ الرباط المقدس، ويُحَفِّزُهُم ويتفقد أحوالهم. في معسكرات التدريب العسكري يوجِّهُ ويعلمُ ويناقشُ الخطط التدريبية، ويتابعُ
تدرك الإدارة الأمريكية أن جماعة الحوثي منظمة إرهابية منذ ميلادها الأول فكراً وسلوكاً وسياسة، لكنها تتخذ من المخاتلة والتريث درعاً للإفصاح عن ذلك، حسب المتغيرات السياسية
(صنعاء هي العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت بيدنا) مندوب مدينة طهران في البرلمان الإيراني، علي رضا زاكاني (لقد وضع شيعة الشوارع اليمنيون المسمون بالحوثيين باب المندب
شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون والأمل بعودة الجمهورية، استعدت ذكريات الماضي ولمست مفهوم
التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر. قد هي حملة موازية من أمس الليل بذا التوجه، إلا حنب بسقوط
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها