من الطبيعي لجماعة دينية سياسية مسلحة.. انقلبت على دولة وطنية، في بلد حافل بالتعدديات والتنوعات السياسية والاجتماعية والفكرية والمذهبية.. أن تحاول تأبيد نفسها في السلطة، من
أخفق المحللون السياسيون والمختصون الاجتماعيون والباحثون النفسانيون والأنثروبولوجيون والمهتمون بحقوق الإنسان وقضايا الحروب والنزاعات الداخلية، في إدراك الزاوية المناسبة لتقييم الصراع في اليمن، وفهم تعقيداته، ومعرفة
المراكز الصيفية الوطنية نستطيع أن نطلق عليها مسمى المراكز التحصينية، ضمن معركة الوعي المجتمعي ضد المد الكهنوتي الذي استطاع استغلال الخلافات الجانبية لإعادة نفسه بدعم إيراني
أشاهد إعلام الكهنة (مليشيا الحوثي)، وهم يحتفون بساعة إضراب نفذها تجار المخا قبل أيام وأضحك، أضحك بهستيريا على الذين سلبوا التجار كل تجارتهم وضايقوا القطاع الخاص
شيطنة حريتنا ومحاولة بث الشقاق بين مقاومتنا الوطنية وحاضنتها الشعبية وهي المخا، أمر مرفوض. نحن بالمخا، أبناء المخا، في ظل مقاومتنا الوطنية، نتمتع بحرية لا
كان زوربا صادقاً عندما قال: الإنسان همجي ومتوحش بقدر حدة أسنانه، وعندما يفقد المرء أسنانه يذهب عنه التوحش. أنا كلما بدأت حدة أسناني تذهب وجدتني أفكر
سيظل الإبداع يحظى بديمومته الوافرة في زحمة الحياة وتفاصيلها المختلفة الجوانب والمتعددة الأشكال، كمعنى لها وأيقونة تثبت أبديتها وارتباطاتها بكينونات تقابلها في الوجود وتوازيها في الصيرورة
تحل علينا الذكرى ٣٣ للوحدة المباركة ويمننا الحبيب يمر بأصعب حالاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وشعبنا يقاسي الويلات. الوحدة التي لطالما كانت هدفًا مجمعًا عليه، ومطلبًا
يحتل التعليم أهمية كبرى في حياة الأفراد والمجتمع والدولة، وبه تبنى العقول وتحدد توجهات الأفراد وطرق تفكيرهم ودورهم مستقبلاً في بناء وتطوير بلدانهم، وهو العامل الأساسي
لأول مرة في تاريخها، أحيت "الأمم المتحدة" ذكرى النكبة الفلسطينية رسميًا في مقرها في نيويورك، وفي لندن شكر "جريمي كورين" زعيم حزب العمال البريطاني السابق، المشاركين
بعد إعلان زعيم العصابة الحوثية عن تدشين المراكز الصيفية لهذا الموسم، تدخل صنعاء وأخواتها مرحلة الخطر، حيث النأي عن هذه المراكز الخطرة هو عداء واضح للعصابة
أثناء سفري على طريق الكدحة المخا عقب قضاء الإجازة العيدية، جالت في هاجسي خواطر عدة تسرح وتمرح في مخيلتي ذهاباً بين الماضي والحاضر وتحليقاً في تصور
أعجزت المدينة المتمردة (تعز) جماعةَ الحوثي ، وأنهكت تفكيرها بالمخاوف والخيالات المقلقة للدرجة التي أوصلت الجماعة إلى قناعة تامة بأن الحصار المطبق على المدينة ربما يبدو
يُصادف الثامن من شهر مايو كل عام اليوم العالمي للحمير، والتي يزيد عددها في العالم بحسب آخر إحصائية صدرت العام الماضي، 45.8 مليون حمار، بحسب موقع
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها