على مدار الأعوام الماضية، ومنذ بدء الحديث عن خارطة طريق سلام دائم في اليمن، توالت سلسلة من التسهيلات التي قُدمت لجماعة الحوثي كخطوات لبناء الثقة، من
قال وزير الخارجية شائع الزنداني، إن القرصنة الحوثية في البحر الأحمر فرضت أعباءً إضافية على الشعب اليمني الذي يعاني من أسوأ ازمة إنسانية. وأضاف الزنداني، في
أفاد مواطنون في محافظة إب، وسط اليمن، بأن مليشيا الحوثي الإرهابية أقامت سوقاً سوداء لبيع عدادات المياه، مستغلة حاجة السكان إلى هذه الخدمة الأساسية. وأوضح السكان
فرضت مليشيا الحوثي، الإيرانية، زيادة مضاعَفة في رسوم التسجيل بالمدارس الحكومية في المناطق الخاضعة لسيطرتها مع بدء العام الدراسي الجديد 2024-2025، مما يزيد من الأعباء المالية
ناشدت الأمم المتحدة الجهات المانحة توفير 2.7 مليار دولار؛ لدعم خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن خلال العام الجاري 2024م. مؤكدة أن تطورات الأوضاع الإقليمية فاقمت الأعباء.
عرض احد مدربي كرة القدم في اليمن بيع كليته بعد أن ساءت ظروفه المعيشية والصحية. وتوجه مدرب الفئات العمرية لأندية كرة القدم في محافظة اب
تضطر عشرات المركبات المحملة بالبضائع والمسافرين القادمين من صنعاء إلى تعز للتوقف لساعات طوال في طريقي "الأقروض" و "سامع"، وهما طريقان بديلان لخط الحوبان استحدثا للتغلب
ارتفع معدل التضخم للسلع الغذائية (الغلاء) في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي بنسبة 17.5 بالمائة في يناير 2021، مقارنة بشهر يناير2020، مدفوعةً بالسوق السوداء التي اعتمدتها الميليشيا
تعمل السلطات الفرنسية على تحديد الإجراءات المتعلقة بالخروج التدريجي من الحجر الذي فرضته لمواجهة وباء كورونا، محكومة بهاجس تدارك موجة ثانية من العدوى التي أودت حتى
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
