ولو أن البحر مدادًا لما نفدت هموم "أبو يمن".. كأن السماء غضبت علينا فألقت على رؤوسنا حمم الشقاء والتعاسة. لست مروجًا للإحباط، لكن هذا ما بات
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها