ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة لم تكن حدثًا مفصليًا في تاريخ اليمن، بل تحوّلًا جذريًا أعاد صياغة هوية الشعب وفتح أبواب الدولة الحديثة؛ فقد أسقطت
تبخترت المليشيات الانقلابية اقتصادياً، وغردت خارج السرب وحيدة، متجاهلة تبعات التشظي الاقتصادي الذي أحدثته، والتأزم المالي الذي جلبته تعسفاتها في القطاع المالي والمصرفي في اليمن، وحين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها