وجد مجتمع الساحل الغربي فرصةً ذهبيةً خلال إجازة عيد الفطر المبارك، أتاحت له المكوث لوقت كافٍ في ساحات الابتهاج بين الخوخة والمخا، عبر المهرجانات العيدية التي
لا تهوّنوا من أمر الفعاليات والمهرجانات المدرسية، طالما وهي بخطابها الوطني الذي نلمسه. بدأت مدرسة نعمة رسام هذه اللوحة وتعملقت بالعنفوان الخالد لليمني، وللطالبات أثر أكبر،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها