معركة الحوثي الحقيقية ضد الناس، ضد الشعب، سواء تحت سلطته أو الذين حررتهم جبهات القتال من أزلامه. بالنسبة للمناطق المحررة، فالفاعل الدولي الذي يستخدم الحوثي
كثّفت إيران تحركاتها السياسية في العراق، في محاولة لاحتواء الخلافات المتصاعدة بين القوى الشيعية قبيل الانتخابات البرلمانية المقررة في نوفمبر المقبل، في خطوة تهدف لحماية نفوذها
شهدت نيويورك، اليوم، انطلاق المؤتمر الأممي لإحياء مسار حل الدولتين، بمشاركة سعودية وفرنسية بارزة، وسط مقاطعة أميركية والاحتلال الإسرائيلي. ويأتي المؤتمر في ظل تصاعد الدعوات الدولية
لن ينسى الحوثة لعارف الزوكا أنه في أكثر اللحظات خطراً كان يقول لهم: سلموا أنفسكم لأقرب قسم شرطة، سواءً اليوم أو بكرة على يدنا أو يد
من يتذكر كمية أكاذيب حسن نصر الله أنه سيمحو إسرائيل بتكة زر؟ وفي أقل من أسبوع مُحي هو وخلفاؤه جميعاً. ودولة الخميني والحرس الثوري التي تنهب
قطع الحوثي كل الطرقات على اليمنيين، ليس على الأرض وحسب، بل قطعها برًا وبحرًا وجوًا. في سجونه آلاف الأبرياء اختُطفوا من الطرقات بدون تهم.. هكذا، تقرر
طيلة سنوات مضت تظافرت عوامل عدة، بعضها موضوعية خارجة عن الإرادة وبعضها بأخطاء متبادلة بين أطراف الشرعية اليمنية، أوصلتنا جميعًا إلى هذا الوضع الذي يجمع بين
أقوى ما في الأخطبوط أذرعه التي يعتمد عليها في كل شيء يتعلق بتعامله مع محيطه كما يتعلق بحركته وحياته بشكل عام. وإيران، تشبه الأخطبوط كثيراً في
توافدت أعداد كبيرة من الجماهير، هذا المساء، إلى كورنيش مدينة المخا؛ لحضور مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية"، الذي تنظمه السلطة المحلية بالمديرية ممثلة بمكتب الثقافة، في
الجنوبي في عدن، وحتى الإخواني في مترسه بالحوبان أو بمأرب.. وقبلهم جميعًا السلفي الذي كان الطلقة الأولى من دماج.. ابن تهامة الذي يتمسك بعشته في الوعرة..
"ضربات اليهودي ترامب" لم تكن حربنا.. قالتها قيادتنا من لحظتها الأولى، وحتى دولتي التحالف العربي قالتا ذات المنطق: الحرب لصالح اليمنيين هي جبهات تنسق على الأرض،
نجحت وساطة قادها زعماء قبائل دهم في محافظة الجوف، في إنهاء اشتباكات عنيفة اندلعت بين قبيلتي ذو محمد وذو حسين في مديرية خب والشعف شمال شرق
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها