خلال الأسبوع الماضي، شهد الملف الفلسطيني جملة من التطورات السياسية الواعدة: أولاً موافقة حماس على مقترح ويتكوف لوقف الحرب بعد نقاشات مطولة في القاهرة. وثانياً لقاء
منذ سيطرتها على صنعاء، تحاول مليشيا الحوثي الإرهابية أن توهم الداخل والخارج بأنها تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة، وأن ميدان السبعين يمتلئ بالمؤيدين لها طوعًا ورغبة. لكن
ما زال الوقت مبكراً على استخلاص الدروس المستفادة من "عودة الريال اليمني"، فالمعركة لم تحسم بعد، وكل شيء ما زال على المحك، وبقدر ما تتنامى المكاسب
بحسب المصادر المصرفية والتجارية المطلعة، فمن المتوقع أن يواصل الريال اليمني تعافيه أمام العملات الأجنبية خلال الأيام القليلة القادمة. وتستند المصادر في توقعاتها على الخطوات الجادة
تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها، بالحكم، وبالتالي فدويلة الهادي (التي بدأت في
الحرب في اليمن لا تزال معلّقة في الهواء؛ لا تنتهي ولا تبدأ. والجميع يتحدث عن الحديدة، وكأن المدينة تقف على عتبة التحرير، تنتظر من يطرق الباب.
عوامل داخلية عدة وراء تأخر الرد الإيراني على الكيان الصهيوني؛ بل وتعليقه إلى "الوقت المناسب" الذي قد لا يأتي. وفيما قالت الإدارة الأمريكية؛ إن طهران تفهمت
ظهر زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم، ليوجه صفعة لأنصاره الذين كانوا يتوقعون معادلة مماثلة كتلك التي حددها من قبل مهددًا المملكة العربية السعودية،
هذه الخطاب المتسامح- خداعًا وكذبًا- تجاه فكرة الولاية، وإعادة محاولة تمريرها باعتبارها فكرة تنظيمية للمرجعيات، وكل مجتمع له مرجعيته، يستدعي محاكمتك يا "عبدالملك" أنت وكل قاتل
أثار قرار تعيين المدرب البلجيكي الشاب فينسنت كومباني لتدريب بايرن ميونيخ، استغرابا شديدا من قبل أوسطا الخبراء في كرة القدم، وذلك بسبب فشل المدرب الشاب في
قُبيل الضربة الأمريكية البريطانية المزدوجة على مواقع لمليشيا الحوثي في اليمن، تركت سفينة "بهشاد" الإيرانية موقعها في البحر الأحمر وعادت أدراجها مُبحرةً نحو ميناء بندر عباس،
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات يومية على أبناء الجمهورية. - لأن قادة وأفراد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها