تواصلت تظاهرات المعلمين والموظفين الحكوميين في مدينة تعز، للشهر الثاني على التوالي؛ تنديدًا بتدني مرتباتهم وانهيار الوضع المعيشي، مطالبين بصرف الرواتب المتوقفة وتنفيذ التسويات وهيكلة الأجور.
واصل المئات من معلمي محافظة تعز، اليوم الأحد، تظاهراتهم للمطالبة بتحسين الأجور وصرفها بانتظام، في ظل ظروف معيشية صعبة وتدهور اقتصادي يعاني منه البلد. وشارك المتظاهرون
يبدو واقع المعلمين في اليمن، أحد أكثر صور مأساة الانقلاب الحوثي قتامة؛ فعلى مدى تسع سنواتٍ تشكلت خارطة معاناة هي الأسوأ، يعيشها نحو 245 ألف معلم
أجبرت مليشيا الحوثي الإرهابية الطلاب في مدارس أمانة العاصمة المختطفة صنعاء على دفع إتاوات مالية لما سمته "دعمًا للقوة الصاروخية والطيران المسيّر". وذكرت وسائل إعلام تابعة
احتشد المئات من المعلمين والمعلمات والطلاب وأولياء الأمور في مدينة تعز، الخميس للمطالبة بحقوقهم المشروعة وتسوية أوضاعهم. وطالب المتظاهرون بزيادة الحد الأدنى للأجور والمرتبات، وإصلاح سلّم
يحظى المعلمون في كل أنحاء العالم بكثير من التبجيل والتقدير في اليوم العالمي للمعلم الذي يوافق 5 أكتوبر من كل عام نظير جهودهم المبذولة في تهيئة
حذر معلمون في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، أهالي الطلاب من منهج مفخخ ينتظر أبناءهم في المدارس، مع البدء بعام دراسي جديد. وأكد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها