أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أنه لا حل لإنهاء مُعاناة الشعب الفلسطيني في كامل الأرض الفلسطينية المُحتلة إلا بالاعتراف بدولة فلسطين ومنحها العضوية الكاملة في
قالت وزارة الخارجية المصرية في بيان، اليوم الثلاثاء، إن مصر والولايات المتحدة توافقتا على استمرار رفض أي نزوح للفلسطينيين خارج أراضيهم، وأهمية العمل بكافة الوسائل للحيلولة
كانت هناك مدينة يمنية صغيرة في أطراف صعدة- شمال اليمن- آمنة مطمئنة وادعة وتعيش بسلام، على هدى السلام اليمني، مدينة اسمها "دماج"، يسكنها عشرون ألف يمني،
اتفق رؤساء وزعماء الدول المشاركة في مؤتمر القاهرة للسلام، السبت، على ضرورة التصدي لدعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية. وفي كلمات
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتس اليوم الأربعاء، إنه "لا يمكن السماح بالتهجير القسري للفلسطينيين". وقال الرئيس المصري
أدانت اليمن بشدة دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة، واستنكرت العدوان الإسرائيلي على المدنيين والبنى التحتية. وقالت وزارة الخارجية في بيان لها؛ إن استهداف المدنيين
عاودت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة التهجير القسري لأهالي قرى منطقتي الجبلية والفازة التابعتين لمديرية التحيتا بمحافظة الحديدة- غربي اليمن. وأفادت مصادر محلية وكالة "2 ديسمبر"
كشف تقرير رصد الأثر الاجتماعي في اليمن، للأسابيع الستة الماضية، توسع انتهاكات ميليشيا الحوثي، من خلال قمع الحرية المدنية، ومنع وصول المساعدات للمحتاجين، والنقل القسري للمهاجرين،
أبلغت مليشيا الحوثي سكان قريتين شمال محافظة الحديدة الساحلية، غرب اليمن، بمغادرة منازلهم خلال شهر بدأ مع مطلع أغسطس الجاري. وفق ما أخبرت مصادر محلية، اليوم
الحياة القاسية التي يعيشها نازحو حي منظر في مخيمات النزوح منذ أن هجرتهم مليشيا الحوثي الإرهابية، لم تمنعهم من إحياء حرفة الحياكة التقليدية (حياكة المعاوز) التي
نفى مصدر مسؤول بقيادة ألوية الدعم والإسناد (الحزام الأمني) نفيا قاطعا ما يروج له عن قيام قواته بحملات ضد المواطنين في عدن ولحج، واصفاً هذه الأنباء
لا يكاد يمر يوم واحد على سكان مديرية حيس جنوب محافظة الحديدة دون أن تنصب خيم عزاء ومواساة، ويسيطر البكاء والحزن على سكان المديرية الواقعة تحت
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
