لم يكن يدور بخلد الجندي أحمد محمد حسين علي السهاقي أن يقع في فخ نصبه له الحوثيون عندما وثق بأكذوبة "العفو العام" التي تروجها مليشيا الحوثي
أحصى تقرير حقوقي حديث، تجنيد مليشيا الحوثي أكثر من 7 آلاف طفل، من خمس محافظات، معظمهم دون الخامسة عشرة، ونسبة كبيرة منهم مازالوا يقاتلون في صفوفها.
نفذت مليشيا الكهنوت الحوثية المدعومة من ايران، عملية اعدام مروعة بحق أحد قادتها الميدانيين في محافظة حجة الذي تم استدراجه الى الحديدة واعدامها فيها، بعد استغنائها
عادةً ما يسقط الأطفال ضحايا الالغام والعبوات الناسفة التي تزرعها مليشيا الكهنوت الحوثية، لعدم وعيهم بالأجسام الخطيرة والمتفجرة التي تنشرها المليشيا بُغية حصد أرواح الأبرياء المدنيين
على متن عربة عسكرية اصطفت على جانبيها عشرات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 13 و16 عاما في طريقهم للقتال في صفوف مليشيات الحوثي. في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها