ربما لا يوجد ما هو أحقر وأقذر من تحويل القضايا العادلة، والمطالب النبيلة، والمظالم الفاجعة.. إلى أسلحة سياسية لتصفية الحسابات الانتهازية، واستقطاب الأتباع، والتحريض ضد الخصوم..
تأتي ذكرى انتفاضة 2 ديسمبر هذا العام مع مستجدات إقليمية انسحبت على الداخل اليمني في رفع منسوب الرعب لدى المليشيا الحوثية من الذكرى، ظهر في تصريحات
اتخذت مليشيا الحوثية المولد النبوي وسيلة، استمرت أكثر من شهر، لفرض إتاوات على المواطنين في مناطق سيطرتها والقيام بحملة تعبئة طائفية واسعة، وتعيش المناطق الواقعة تحت
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها