تكاتفت الأوبئة مع لا مبالاة  المليشيا الحوثية على زراعة واسعة للمأساة.
في مديرية الجراحي التهامية، الملاريا والضنك يقتحمان أجساد الآلاف من أبنائها ويقتلان العشرات منهم، في عشر أيام فقط، وفي مديرية واحدة فقط من مديريات محافظة الحديدة على الساحل الغربي اليمني. 
ساندت المليشيا الملاريا و الضنك   مرة بتقصيرها المشين في دعم المراكز الصحية بأبسط احتياجات المواجهة، ومرة  بصرف المنظمات الإنسانية عن أداء مهامها.


 

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية