إن بي رغبة في أن ألتهم هذا العالم المنافق والعدواني، وألتهم من قبله هذه الامتدادات الطائفية والسلالية والجهوية، التي أوجدت كل هذا الفقر وكل هذا الصراع وكل هذا العوز وهذا التعقيد للحياة، لعلي أحيط بما يجري حولي، لكنني مع شديد الحرقة والأسف لا أستطيع أكثر من الإمساك بخيط أرجو ألا ينقطع.

هذا ما رسمته مليشيات الكهنوت في ملامح اليمني، الضارب في عبق التاريخ وحضاراته.

 

أخبار من القسم

تطورات الساعة

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية