قال نبيل الصوفي المستشار الإعلامي لقائد المقاومة الوطنية، إن الصحافة اليمنية تعرضت لضربة قاصمة منذ سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، التي حولت الإعلام إلى أداة
لم يكن الحوثي قد أعاد ترميم معسكراته السرية التي ضربتها أمريكا ولم يكن يعلم بها إلا قيادة الحوثي والجيش الأمريكي، حتى داهمته الضربات الإسرائيلية التي أصابته
بعد إيقاف المجتمع الدولي لمعركة تحرير الحديدة في تواطؤ غربي إيراني حينها، أعاد قائد المقاومة الوطنية ترتيب أجندة المقاومة.. حيث واجبات التأهيل والتدريب والانتشار. وكانت
بعث رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة تعز، عبدالسلام الدهبلي، برقية عزاء ومواساة إلى "عبدالرحمن علي عبدالرحمن الصوفي"، في وفاة نجله الطالب "حسين"، الذي فارق
توفي، الاثنين، الطالب الجامعي حسين الصوفي؛ متأثرًا بجراحه التي أُصيب بها خلال جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة والتحسين في تعز افتهان المشهري، في 18 سبتمبر الماضي.
لأنها ميلاد الفجر من رحم الظلام... ولأنها وصية الدماء وأمانة الأحرار، تظل لنا عهداً لا يُخان، وشعلة لا تنطفئ. لقد مثلت ثورة 26 سبتمبر موعد الخلاص،
تعز موجوعة بأكبر جريمة تهز سلطتها وتوجع مجتمعها، وعدن بلا كهرباء 20 ساعة. لحج لا وجود لها في خارطة هامش المشاريع، تنطفئ فيها الكهرباء بالأسابيع. البنك
العلاقات الدولية قائمة على التوازن وليس على مبادئ عامة مثل السيادة والقانون. من أول التاريخ وحتى ما بعد قيام الدولة الوطنية، كان الرادع العام هو إما
حين نتحدث عن جمهورية الـ26 من سبتمبر، فنحن لا نتحدث فقط عن عهد الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح. هذا مجرد عهد من عهودها العظيمة، ابتداءً
الحوثي نفسه غير مؤمن ولا مصدق حشوده التي يقطرها لميدان السبعين كل أسبوع.. ولهذا؛ يشن حملاته ضد الشعب في كل حارة ومدينة وقرية. حملاته القمعية
لم يأتِ الحوثي من مدارسنا ولا من مساجدنا ولا من أحزابنا. لم يأتِ من حروبنا ولا من انتخاباتنا.. لم تصدره مذاهبنا، ولا نبت من مناطقنا. ليس
لم يعلن الحوثي أي اسم من القيادات العسكرية أو الأمنية قتل في الضربة التي استهدفت حكومته الأسبوع الماضي.. ولا اسم، لا قتيل ولا جريح، رغم أن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها