كشف تقرير فريق خبراء مجلس الأمن الدولي المعني باليمن عن تأكد حالات تجنيد 214 طفلاً منذ أواخر يونيو 2024 حتى أغسطس الماضي، مؤكدًا أن عملية التجنيد
تمثل تجربة اليمنيين تحت سيطرة مليشيات الحوثي نموذجاً شنيعاً للاستبداد الشمولي، حيث لا يقتصر مشروعها على الهيمنة العسكرية فحسب، بل يتعداه إلى فرض سيطرة أيديولوجية كاملة
ليست ميولاً من دون مدلول ولا هي مصادفة أن يكون وكلاء إيران في اليمن "مليشيا الحوثي" سبّاقين دائماً -أكثر من غيرهم من أدوات طهران في المنطقة-
سرحت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران 3 آلاف شرطي وضابط أمن، وأجبرتهم على التقاعد الإجباري وأحلت بدلاً عنهم عناصر تابعين لها، لا يمتلكون من المؤهلات سوى
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها