جريمة تفجير دار الرئاسة.. المخطط الإرهابي الذي غيّر وجه اليمن وكالة 2 ديسمبر - تقرير في الثالث من يونيو 2011، هزّت جريمة إرهابية بشعة اليمن، حيث
أكد القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي، المحامي يحيى غالب، أن اللقاء التنسيقي بين هيئة الإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية، المنعقد اليوم في عدن، بداية صحيحة للتنسيق
أعلن رئيس الوزراء، أحمد عوض بن مبارك، السبت، استقالته من منصبه، وسط أنباء عن توافق أعضاء مجلس القيادة الرئاسي على تكليف بديل لشغل المنصب. وقال بن
أوضح المتحدث باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، أن اللقاء الموسع لقيادات المقاومة الوطنية، الذي عُقد اليوم برئاسة نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح،
وقع الرئيس الانتقالي السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي، الاثنين، اتفاقا يقضي "بدمج" كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار
قالت الرئاسة السورية، اليوم الاثنين، إنها ستحاسب منفذي "التفجير الإجرامي" الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 20 شخصاً في منبج بشمال البلاد. ولم تعلن بعد
ناقش اجتماع، برئاسة وكيل قطاع الخدمات المدنية بوزارة الداخلية، اللواء الركن عبدالماجد العامري، سير العمل في مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني وفروعها بالمحافظات المحررة. وأشاد العامري
حذّر مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية من عمليات نصب واحتيال يقوم بها أشخاص ينتحلون صفة قيادات وموظفين في المكتب بهدف الحصول على مبالغ مالية. وقال
لم تكن أول جمعة من رجب عام 2011 يومًا عاديًا في تاريخ اليمن الحديث؛ ففي ذلك اليوم، شهدت الدولة اليمنية تحديًا جسيمًا ومحطة مفصلية، تجسدت بالعمل
قبل ثلاثة عشر عامًا، اهتزت أركان الدولة اليمنية بعمل إرهابي غادر وغير مسبوق استهدف مسجد دار الرئاسة في أول جمعة من رجب الحرام، مخلفًا جرحًا غائرًا
في أول جمعة من رجب 1432 هجرية الموافق الثالث من يونيو/ حزيران 2011 م، شهد اليمن جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة الذي استهدف رئيس الجمهورية آنذاك
التقى رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في محافظة شبوة الشيخ أحمد خميس بن ضباب، العميد علي أحمد الجبواني، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي. ناقش
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها