في واحدة من أبرز العمليات النوعية التي كشفت خفايا تبعية مليشيا الحوثي للنظام الإيراني، أعلنت المقاومة الوطنية اليمنية في الساحل الغربي عن إحباط محاولة تهريب ضخمة
في كل يوم، تُبدع المقاومة الوطنية طريقة جديدة في ردع مليشيا الحوثي وكشف زيف الدجال عبدالملك الحوثي، وتفكيك مسرحيات الكهنة، التي يُسوّق لها عبر طلاء الوهم
هناك في الأعماق، حيث يختلط الملح بالغدر، وتضطرب أمواج البحر الأحمر بين نبض الحياة وعبث الموت، يقف رجال لا يعرفون التراجع، ولا يغمض لهم جفن في
البيان الذي أصدره المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، حول تصحيح مسار العملية السياسية، حمل موقفًا شجاعًا وصريحًا وحصيفًا ومسؤولًا. حدد بوضوح وشفافية أهم مفردات المشكلة، ووضع بمسؤولية
منذ أن اعتلت العمامة الخمينية رأس النظام الإيراني عام 1979، تبنّى نظام طهران مشروعًا عقائديًا عدائيًا تجاه محيطه العربي، تحت لافتة واحدة: "تصدير الثورة". ولم تمضِ
من تحت الجحيم الذي يتساقط عليها من السماء ومن الأرض، بدأت إيران تبحث عن وسطاء للتدخل والضغط على إسرائيل لإيقاف الحرب التي كسرت ناموس النظام الإيراني،
في مثل هذا الشهر قبل أربع سنوات، أُعلن عن تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق محمد عبدالله صالح، كخطوة مهمة نحو إعادة ترتيب المشهد
تمكنت فصائل الثورة السورية من السيطرة على العاصمة السورية دمشق، صباح الأحد الثامن من ديسمبر ألفين وأربعة وعشرين للميلاد، بعد اثني عشر يوماً من الزحف الثوري،
تسربت إلى التداول نسخة من الاستمارة التي صممها دجالو العصابة الحوثية للمواطنين الذين تم اعتقالهم تعسُّفًا بسبب رفع علم اليمن. هذه الاستمارة فيها بند يُعتبر تهمة
يتذكر أبناء مدينة ومديرية المخا يوم الرابع والعشرين من يوليو بحزن وأسى، فهو اليوم الذي جلبت لهم فيه عصابة الحوثي الإجرامية الموت والدمار والتشرد، بعد أن
كلما تعرضت عصابة الحوثي الارهابية إلى ضغط او نكسة تسارع إلى الهروب منها بخدعة او بكذبة أو بدعاية ناعمة تخفف عنها الضغط وتقلل الخسائر. وعلى سبيل
شهد الأسبوع الماضي من شهر مايو 2024، نشاطاً تنموياً في مناطق الساحل الغربي يقوده العميد الركن طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها