مع بداية موسم الأمطار الغزيرة، يعود الخوف من المأساة ليلقي بظلاله على مخيمات النازحين في محافظة مأرب؛ فقصص العام الماضي لا تزال حية في ذاكرة آلاف
ارتفع عدد ضحايا حادث الغرق بمنطقة أبو تلات في محافظة الإسكندرية إلى 28 مصابا، حسبما أفادت تقارير صحفية مصرية في الساعات الأولى من صباح الأحد. وكان
تواجه محافظة حجة مأساة إنسانية جديدة مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي اجتاحت عدداً من مديرياتها خلال اليومين الماضيين، متسببة في سقوط ضحايا وانهيار
في زاوية مظلمة من مخيمات النزوح المنسية بمديرية "عبس" في محافظة حجة (شمالي غربي اليمن)، أسدلت الطفلة "أشواق علي حسن مهاب"، ذات الأعوام السبعة، الستار على
في زاوية منسية من شمال غربي اليمن، لفظت الطفلة النازحة أشواق علي حسن مهاب أنفاسها الأخيرة، فجر الجمعة، بعد معاناة مريرة مع الجوع، في أحد مخيمات
لقي ثمانية مهاجرين حتفهم، وفُقد 22 آخرون بعد أن أجبر مهربون قارباً يقل حوالي 150 مهاجراً على التوقف قبالة سواحل جيبوتي، في حادثة جديدة تسلط الضوء
شهدت محافظة الحديدة مأساة جديدة راح ضحيتها أربعة مدنيين بينهم طفل؛ جراء انفجار لغم من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، حسبما أفادت مصادر حقوقية ومحلية. وذكرت المصادر
أكد المتحدث باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، أن ميليشيا الحوثي الإرهابية هي مجرد أداة بيد إيران في استهداف السفن المارة في البحار مستخدمة مأساة
تحت وطأة السيول الجارفة والمفاجئة، تحولت مديرية ملحان بمحافظة المحويت، منذ البارحة، إلى مسرح مأساة حقيقية، بعدما حصدت الفيضانات الأرواح ودمّرت المنازل، تاركة مئات العائلات منكوبة
من كارثة صافر داخليًا إلى مأساة قطاع غزة خارجيًا، تواصل ميليشيا الحوثي الإرهابية استثمار الكوارث والمآسي لفرض نفسها بقوة على اليمنيين. ويقول مراقبون، إن مليشيا الحوثي
في قرية برح الشجين، الواقعة على خط التماس بين المناطق المحررة والمناطق المنكوبة بسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، في الحدود الإدارية بين تعز والحديدة، كانت ثلاث نساء
تحولت فرحة عقد قران إلى مأتم مروع، مساء أمس الخميس، في مدينة إب ، بعد أن لقي شقيق العروس حتفه برصاصة طائشة من عنصر حوثي. ووفقًا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها