تصاعدت حدة الصراع الداخلي بين أجنحة مليشيا الحوثي، ليأخذ منحى أكثر خطورة هذه المرة داخل بنيتها الأمنية والاستخباراتية، حيث تحولت أجهزة المخابرات الحوثية إلى ساحة مفتوحة
ثمّن وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور محمد عيضة شبيبة، المواقف الوطنية الداعمة لنائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، الفريق الركن طارق صالح، مؤكدًا أن ما
شدد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية الفريق الركن طارق صالح، على دور الخطباء والمرشدين والعلماء "المحوري" في بناء مجتمع متماسك يدافع عن قيم
بعد أن ترهل مسار السلام وكاد أن يفرض على اليمنيين كواقع للتعايش مع الانقلاب الحوثي، بإعطائهم جرعة تهدئة طويلة للتكيف ومحاولة فرض هذا الوقع بالتجويع للشعب
قبل اثنين وستين عامًا، تحديدًا في مثل هذا اليوم، الـ14 من أكتوبر الأغر، انطلقت من جبال ردفان أولى شرارات ثورة 14 أكتوبر المجيدة، ليكتب اليمن صفحة
كثيرون يرفعون شعارات الثورة والجمهورية والوحدة والحرية والعدالة، ولكن ما يُفتقد في الخطاب العام هو الصوت الذي يملك الحق في تمثيل هذه القيم، أي صوت الشعب
هنأ قادة محوري الحديدة والبرح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية الفريق أول ركن طارق صالح بمناسبة أعياد الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر و14
هنأ رئيس أركان محور الحديدة- قائد اللواء الأول تهامة العميد الركن فاروق الخولاني، الفريق أول ركن طارق محمد عبدالله صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد
قال وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري؛ إن اليمنيين يخوضون معركة شرسة مع مليشيا إرهابية متطرفة تريد إعادة اليمن عقودًا إلى الوراء حيث الجهل والتخلف والعبودية.
ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة لم تكن حدثًا مفصليًا في تاريخ اليمن، بل تحوّلًا جذريًا أعاد صياغة هوية الشعب وفتح أبواب الدولة الحديثة؛ فقد أسقطت
أعادت السلطات الفرنسية إلى اليمن تمثالاً أثرياً يعرف باسم "شهر هلال"، ملك مملكة قتبان القديمة، إلى جانب 15 تمثالاً ولوحاً جنائزياً، بعد خمس سنوات من المتابعات
يدخل اليمنيون مع مطلع سبتمبر من كل عام في أجواء احتفالية خاصة تعيد إلى الواجهة ذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962، الحدث المؤسس للجمهورية اليمنية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها