ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة لم تكن حدثًا مفصليًا في تاريخ اليمن، بل تحوّلًا جذريًا أعاد صياغة هوية الشعب وفتح أبواب الدولة الحديثة؛ فقد أسقطت
أعادت السلطات الفرنسية إلى اليمن تمثالاً أثرياً يعرف باسم "شهر هلال"، ملك مملكة قتبان القديمة، إلى جانب 15 تمثالاً ولوحاً جنائزياً، بعد خمس سنوات من المتابعات
يدخل اليمنيون مع مطلع سبتمبر من كل عام في أجواء احتفالية خاصة تعيد إلى الواجهة ذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962، الحدث المؤسس للجمهورية اليمنية
وثائقي "المعركة الأخيرة"، الذي بثته قناة العربية، وعلى الرغم من محاولته توثيق اللحظات المفصلية في نهاية حياة الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية الأسبق، إلا
ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اللواء عيدروس الزُبيدي، اليوم الأربعاء، اجتماعًا في العاصمة المؤقتة عدن، ضم رئاسة هيئة الأركان العامة وعددًا من الهيئات والدوائر بوزارة
ليس سهلاً على التاريخ أن يروي معركة أو ينصف رجلاً لديه شجاعة أسطورية كالزعيم الشهيد علي عبدالله صالح في أيامه الأخيرة، وبعيداً عن تفاصيل كثيرة لا
قال النائب الأول لرئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية الشيح ناصر باجيل؛ إن الشهيدين الزعيم علي عبدالله صالح، والأمين عارف الزوكا، جسّدا معًا معاني التضحية والبطولة والفداء،
تُسلِّط جريمة قتل الشيخ المُسن صالح حنتوس، وإصابة زوجته في السلفية بريمة، إثر قصف مباشر لمليشيا الحوثي استهدف منزله، الضوء على النهج القمعي للمليشيا تجاه الشعب
طيلة سنوات مضت تظافرت عوامل عدة، بعضها موضوعية خارجة عن الإرادة وبعضها بأخطاء متبادلة بين أطراف الشرعية اليمنية، أوصلتنا جميعًا إلى هذا الوضع الذي يجمع بين
يُولي طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، محافظة الحديدة أهمية قصوى، تتجلى في مسارَين أساسيين: الأول هو التنمية الشاملة التي حظيت خلالها
حثّ الفريق الركن صغير بن عزيز، رئيس هيئة الأركان العامة، على حشد كافة الطاقات وتوحيد الصفوف في المعركة الوطنية، التي يخوضها الشعب اليمني ضد مليشيا الحوثي
قبل أن يصلي مع الناس في المخا، ويستقبل الصغير والكبير، دون حضور لأي مسؤول من ذوي ربطات العنق، فهم الكبار، دشن حملة أضاحي عيد بكل مديريات
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها