طالب 65 نائباً ليبياً بعقد جلسة استماع علنية لرئيس حكومة الاستقرار فتحي باشاغا لتوضيح أسباب تعطل استلام حكومته لمهامها في العاصمة طرابلس. يأتي ذلك فيما فشلت
قال رئيس الوزراء المكلف من البرلمان الليبي فتحي باشاغا، الثلاثاء، إن حكومته ستشرع في العمل انطلاقا من مدينة سرت الساحلية. وذكر باشاغا، في خطاب ألقاه بعد
عقد فتحي باشاغا، اليوم الثلاثاء، ثاني اجتماع رسمي لحكومته بمدينة درنة شرق البلاد، بعد أن فشلت مساعيها لدخول العاصمة طرابلس وتسلّم السلطة من حكومة الوحدة الوطنية
كثفت المنظمات الإقليمية والدولية والدول المعنية تحركاتها لمنع انزلاق ليبيا إلى صراع جديد، يقطع الطريق على تسلم الحكومة الجديدة عملها، وبدء صفحة جديدة تلملم جراح البلد
أطلق ريتشارد نورلاند، سفير أميركا ومبعوثها الخاص إلى ليبيا، جهود وساطة معلنة ورسمية بين رئيسي الحكومتين المتنازعتين على السلطة في البلاد. وأدرج نورلاند حديثه الهاتفي مساء
في خطوة تشير إلى تعميق الأزمة الليبية، اتهم مصدران مقربان من رئيس الوزراء الليبي الجديد فتحي باشاغا قوة مسلحة لها صلة برئيس الوزراء الحالي، عبد الحميد
منح مجلس النواب الليبي، أمس، الثقة لحكومة «الاستقرار»، التي شكلها فتحي باشاغا، بـأغلبية 92 صوتاً، من أصل 101 نائب حضروا الجلسة. وتلا رئيس المجلس عقيلة صالح،
بعد اختياره من قبل البرلمان رئيسا للحكومة الليبية الجديدة، مهمات عديدة في انتظار فتحي باشاغا، لعل أبرزها إجراء الانتخابات، التي تعهد بعدم خوضها كمرشح رئاسي كما
أعلن مجلس النواب الليبي اليوم الاثنين، قبول ترشح فتحي باشاغا وخالد البيباص لمنصب رئيس الحكومة خلفاً لعبدالحميد الدبيبة. وقال رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، إن
أفادت مصادر إعلامية، الأحد، بتعرض سيارة وزير الداخلية في حكومة طرابلس، فتحي باشاغا، لإطلاق نار في منطقة جنزور غربي العاصمة الليبية، دون أن يصاب بأذى. وأوضحت
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
