لا تزال ذكرى الثاني من ديسمبر، حدثاً متجددا يلهم اليمنيين وهم يواصلون كفاحهم الثوري ضد القوى الرجعية بحلتها الجديدة، منتهجين الطريق ذاتها التي مضى فيها الزعيم علي عبدالله صالح، حتى افتدى بروحه اليمن، ليكون شهيدًا في خلود الثائرين.
 
وفي مواقع متجددة يمضى الثائرون على نهج الانتفاضة بعزائم وطنية لا تلين، يصولون الميادين في الحديدة والساحل الغربي، وكل جبهات اليمن التي تقارع الإمامة والكهنوت، حاملين بنادقهم ورايات وطنهم في أيديهم، ينكسون شعارات الكهنوت وأباطيله، ويذيقونه الهزائم تلو الهزائم...

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية