شددت الحملة الأمنية في مدينة تعز من إجراءاتها ضد المخالفين لقرار منع حمل السلاح في المدينة، بعد أيام من إطلاقها حملة واسعة لمواجهة ظاهرة السلاح المنفلت.

وقال مركز الإعلام الأمني في تعز؛ إن الحملة بدأت في إتلاف الأسلحة المخالفة من خلال قصها إلى نصفين بحيث يتم إتلافها بشكل نهائي وتكون غير قابلة للاستخدام.

وجاءت الحملة عقب تزايد جرائم القتل جراء السلاح المنفلت والمخالف، وهو ما دفع أجهزة الأمن إلى تشديد إجراءاتها للتصدي لهذه الظاهرة التي نجمت عنها حوادث جنائية كثيرة.

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية