مثّلت الأغنية الوطنية أيقونة في إشعال جذوة الثورة في نفوس المواطنين، عبر مهرجانات الاحتفاء بالأعياد الوطنية، وفي طليعتها أعياد الثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر، والـ30
كشفت مصادر مطلعة عن توجه زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية عبد الملك الحوثي، لمنح منصب رئيس وزراء حكومته غير المعترف بها دوليا، لشخصية من جنوب الوطن، بعد
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، أن السلام الحقيقي في اليمن يبدأ من معالجة جوهر المشكلة المتمثلة في تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيات
تُعد منهجية التجويع إحدى أبرز استراتيجيات جماعة الحوثي، وتتجلى هذه المنهجية في جميع ممارساتها بهدف مركزي يتمثل في التحكم في مصائر الناس وإجبارهم على الولاء المطلق.
في الحديث عن صراع اليمنيين مع الكهنوت الإمامي، عادة ما يطرح سؤال يتعلق بحقيقة استمرار هذا الوباء كارثةً مستمرةً وخنجراً في خاصرة اليمنيين لأكثر من ألف
لازمت الجماعة الحوثية السلالية منذ نشأتها كلّ اعمال الإرهاب والجرائم غير المسبوقة من ناحية تنوعها و همجيتها، وتجاوزها لقواعد الدين والاعراف، وأخلاق اليمنيين ونبلهم .
يبدو أن العالم مُصرٌّ على عدم استقرار اليمن وجعله منطقة صراع متواصل، بالإبقاء على أذرع إيران (الحوثيين) أتباع مشروع ولاية الفقية، وخرافة الولاية، وتكرار نسخة لبنان
من الصعب ربما حد المستحيل، على جماعة من النمل أو النحل، أو قطيع من الذئاب أو الشمبانزي.. السماح لفرد من جماعة أخرى أو قطيع آخر بالانضمام
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب اليمني غير مضيافٍ، إذا صح التعبير، بل لأن
تمارس السلالة منهجية "الإبادة الثقافية" ضد اليمنيين وهويتهم، وتستخدم لذلك العديد من الوسائل التي تكررت في تاريخ أسلافها، ومن ذلك ما تحدثه في المناهج الدراسية، والدورات
كشفت مصادر تربوية عن قيام مليشيا الحوثي الطائفية الموالية لإيران بتحريف أحاديث نبوية في المناهج التعليمية بالمناطق الواقعة تحت سيطرتها. وبحسب المصادر فإن مليشيا الحوثي
كشف المركز الإعلامي للمقاومة الوطنية، حديثا، عن عشرات الأسماء الحوثية، معظمها من أدعياء الانتساب السلالي للنبي، التي مكنها زعيم المليشيا المدعو عبدالملك الحوثي من مفاصل الدولة،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها