لماذا لم تقم "الجماعة الحوثية"، طوال السنوات العجاف الماضية، وحتى اليوم، بإطلاق اسم "الإمامة"، بشكل رسمي، على هذا النظام السياسي الكهنوتي الإمامي الذي أعادته نظرياً، وتحكم
أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قرارين لضمان استمرارية التعليم للطلاب اليمنيين العائدين من جمهورية السودان بسبب الحرب. وفقاً للقرارين، سيتم استيعاب هؤلاء الطلاب في مؤسسات
وصلت إلى مطار عدن الدولي، اليوم، رحلة جديدة ضمن رحلات اجلاء العالقين العائدين من مطار بورتسودان وفق الجدول الزمني المعد له. وحوت الرحلة 180 مواطناً،
من معاد القول: إن الجماعة الحوثية لن تكتفي بالانقلاب على السلطة والإجماع الوطني؛ بل تريد الانقلاب على النظام الجمهوري والثقافة والوعي المدني الجمعي الذي يسنده.. وإنها
عندما قام رجال ثورة 26 سبتمبر 1962م، بالإطاحة بالنظام الإمامي البائد، كان من أهم مهامهم وأول أولوياتهم البديهية: تخليص الثقافة والفكر والوعي الجمعي، للشعب اليمني، من
عقد مدير عام مديرية المخا باسم الزريقي، لقاءين منفصلين مع منظمة احتياجات الناس(People's in need) ومنسقة منظمة تكافل الفرنسية، مطلع الأسبوع الجاري. وأكد الزريقي في
فقد أحد العائدين إلى مناطق سيطرة مليشيا الحوثي عقله جراء تعذيب بشع، بعدما صدق وعود المليشيا بالعفو. وتبين صورة، تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي،
اتخذت ميليشيا الحوثي الإرهابية من قطاع الاتصالات الحكومية والخاصة، أداة لجمع الأموال والتجسس على المواطنين واستغلالهم، كما رفعت أسعار خدمة الاتصالات والإنترنت، وتوقف الخدمة على مناطق
كشف موقع "يوتيوب"، أنه سيطبق سياسة جديدة تجاه المقاطع التي لا تراعي حقوق الملكية الفكرية، وهو ما سينعكس على الإيرادات المالية لكثير من صناع المحتوى ومالكي
أصبح الطيار الهندي الذي أسقطت الدفاعات الباكستانية طائرته واعتقلته، رمزا وطنيا في بلده، كما بات شاربه موضة جديدة يحرص الشباب على تقليدها . وسارع الشباب
فاز ليفربول الإنجليزي بنتيجة 3-2، الثلاثاء على ضيفه القوي باريس سان جرمان بهدف قاتل للبديل البرازيلي روبرتو فيرمينو في الوقت بدل الضائع، لينزع فوزا صعبا في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها