جدد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، الخميس، التأكيد على مواصلة دعم التعليم ليبقى "سلاح اليمنيين في مواجهة الجهل والكهنوت والرجعية". جاء ذلك في تدوينة
تحل الذكرى الثالثة والستون لثورة 26 سبتمبر المجيدة، فيما تعيش مناطق سيطرة مليشيا الحوثي نسخة لا تقل سوءًا عن واقع ما قبل الثورة الأم عام 1962،
تمثل تجربة اليمنيين تحت سيطرة مليشيات الحوثي نموذجاً شنيعاً للاستبداد الشمولي، حيث لا يقتصر مشروعها على الهيمنة العسكرية فحسب، بل يتعداه إلى فرض سيطرة أيديولوجية كاملة
أكتب هذه السطور، لا لأتحدث أنا، ولكن ندعوكم لتشاهدوا من غرق في مستنقع الخيانة وعايَش واقع الجحيم الحوثي، فهم من يتحدث حتى عن وقائع غُرر بها
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ مليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية، بل شرعت في خوض معركة موازية أكثر ضراوة ضد
قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح؛ إن اليمنيين يتمسكون بهويتهم الوطنية والقومية والدينية رغم كل العنف الذي تمارسه عصابة الحوثي. وحيا طارق صالح، في
لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية معمقة توغلت في الفكر الإمامي منذ نشأته، واستخرجت جذوره من
قال العميد الركن صادق دويد، المتحدث باسم المقاومة الوطنية؛ إن تحرير مدينة عدن مثّل "محطة محورية" في الطريق لاستعادة كامل الأراضي اليمنية وإسقاط "المشروع الكهنوتي المدعوم
ثمّن الفريق علي محسن الأحمر، نائب رئيس الجمهورية السابق، جهود المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في سبيل توحيد الصف الوطني وجمع كلمة اليمنيين على مواجهة المشروع الإيراني
تصاعدت المواجهة بين حزب المؤتمر الشعبي العام وعصابة الحوثي الكهنوتية بعدما أعلنت الأخيرة إجراءات تهدف إلى تنفيذ تغييرات في المناهج الدراسية، والمساس بقيم اليمنيين الجمهورية وأصول
مع إطلالة ذكرى الثاني من ديسمبر الحرية والعزة والكرامة اسمحوا لي، في البداية، أن أزف الفاتحة وأترحم على شهدائنا الأبرار، وعلى رأسهم الزعيم علي عبدالله صالح
ثورة 2 ديسمبر نار موقدة على المليشيات الحوثية الإجرامية الإيرانية، أشعلها الشهيد القائد الرئيس علي عبدالله صالح رحمة الله عليه، وإلى جانبه الشهيد الأمين العام للمؤتمر
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها