يوم الأحد الـ7 من أبريل 2024، الموافق 28 من رمضان 1445، تحل الذكرى الثانية لتشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وهي مناسبة تستحق تقييماً جاداً بلا تحامل ولا
خلال كل تاريخها الأسود، ابتداءً من إبراهيم الجزار، داعية ابن طباطبا، مطلع القرن الهجري الثالث، مرورًا بالمجرم السفاح يحيى حسين الرسي، وانتهاء بجرذ الكهف الحوثي، خلال
ما حاول إخفاءه حسين العزي في تغريدته عن الصّحفي مجلي الصمدي كان أكثر وضوحًا مما حاول أن يعلنه! وحقاً، كما قال البردوني: "كثرة التغليف للأسرار أفضح".!
يُصادف الثامن من شهر مايو كل عام اليوم العالمي للحمير، والتي يزيد عددها في العالم بحسب آخر إحصائية صدرت العام الماضي، 45.8 مليون حمار، بحسب موقع
في الواقع لن أكونَ مبالغاً إذا قلت: إنّ ظهورَ المكتب السياسي للمقاومة الوطنية هو الملمح الأصدق والعنوان الأبرز من بين كل الملامح والعناوين السياسية القائمة، السابقة
المزاراتُ والعتباتُ والأضرحة واحدة من أهم مفردات الفكر الشيعي الغارق في الوثنية والصنمية التي جاء الإسلام أساسًا لهدمها، وإن كانت الشركيات في الجاهلية أقل مما كانت
ارتبط تاريخُ الإمامة الهادوية في اليمن بالحرب والدم منذ مجيئ إبراهيم بن موسى العلوي، الملقب بالجزار، وهو داعية ابن طباطبا الخارج على دولة الخلافة العباسية سنة
توجبُ الهادوية الرسيّة في أدبياتها الفقهية الخروج على "الحاكم الظالم"، معتبرة ذلك من مفاخرها؛ لأنّ الخروجَ على الظلم انتصار للحرية والعدالة والمساواة.. إلخ. وقد انطلت هذه
أكد الكاتب والباحث عادل الأحمدي، رئيس مركز نشوان الحميري للدراسات، أن ثورة الثاني من ديسمبر شكّلت تحولاً مفصلياً في معركة اليمنيين ضد المشروع الإيراني وأدواته (مليشيا
ثمة ملمحان مهمان، ملفتان للنظر في تاريخ النضال اليمني ضد سلالة الكهنوت الإمامية منذ ورود إبراهيم الجزار إلى اليمن، داعية لابن طباطبا، قبل مجيء يحيى حسين
من نافلة القول الإشارة إلى أن علم النفس حاضر في كل تفاصيل حياتنا الخاصة والعامة، الخفية والظاهرة. وما مِن سلوك أو حتى حركة إلا ولها أصل
الإمامة الهادوية فكرةٌ واحدة، تطلُّ بقرونها الشيطانية من منافذ عدة، تارة في هذا البيت، وتارة في ذاك، وخلال تاريخها تناوبت البيوتات الإمامية الحكم من بيت الرسي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها