طالبت لجنة حماية الصحفيين، ومقرها نيويورك، مليشيا الحوثي الإرهابية بالإفراج الفوري عن الصحفي اليمني المستقل ماجد زايد، الذي اختُطف في 23 سبتمبر الجاري من أمام أحد
منذ بزوغ رسالة الإسلام، واجهها المتجبرون بالرفض، لا لأنهم شككوا في صدقها، بل لأنهم رأوا فيها تهديداً لسلطتهم وادعاءاتهم بالسيادة على الناس. كانوا يقولون لرسول الله:
اختطفت مليشيا الحوثي، اليوم الثلاثاء، الصحفي ماجد زايد، في العاصمة المختطفة صنعاء، ونقلته إلى سجونها السرية. مصادر محلية وإعلامية، أفادت بأن واقعة اختطاف ماجد زايد جاءت
منذ سيطرتها على صنعاء، تحاول مليشيا الحوثي الإرهابية أن توهم الداخل والخارج بأنها تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة، وأن ميدان السبعين يمتلئ بالمؤيدين لها طوعًا ورغبة. لكن
ليس سهلاً على التاريخ أن يروي معركة أو ينصف رجلاً لديه شجاعة أسطورية كالزعيم الشهيد علي عبدالله صالح في أيامه الأخيرة، وبعيداً عن تفاصيل كثيرة لا
في مشهد يعكس "الاستحمار" والاستخفاف الصارخ بالعقول، تواصل مليشيا الحوثي عبثها الإعلامي وسط الدمار الذي ألحقته بمؤسسات الدولة ومقدراتها. ففي الأمس، بثت عبر أدواتها الإعلامية أخبارًا
سبع سنوات مرّت على انطلاق عمليات المقاومة الوطنية في جبهات الساحل الغربي، التي جاءت من قلب بركان ثورة الثاني من ديسمبر.. سبع سنوات منذ كتب الأبطال
في زمن تتهاوى القيم وتُختبر المبادئ، يبرز الإنسان بوصفه صانعًا للتاريخ، متحديًا سطوة الموت وغطرسة الطغيان. وفي لحظات المحن الكبرى، يظهر الأبطال، وينكشف الجبناء، ويُعرف الشجعان،
يتخيل البعض أن اقتراب اندلاع حرب مباشرة بين إيران وإسرائيل أصبح قريبًا، بينما يبدو أن هذا السيناريو بعيد عن الواقع؛ فلو كانت هناك لدى إيران نية
عام مضى، يا صديقي العزيز، وما زلنا نبحث عن إجابة لأسئلتنا: لماذا لم ترحل بصمت كغيرك؟ لماذا ترك رحيلك كل هذا الألم الذي يشق قلوبنا كل
بينما يدّعي الحوثيون أن ما وصلوا إليه، اليوم، من تسلط على رقاب المواطنين نتيجة لتأييد إلهي، وهي جرأة على الله ورسوله لا تسمعها إلا من هذه
أجرى الدكتور عبدالله أبو حورية- الأمين العام المساعد للمكتب السياسي- مساء اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً بالشيخ ماجد قزعة، الذي يرقد في مستشفى الثورة بمدينة تعز؛ للاطمئنان
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها