دون أدنى شك؛ كانت حكومة الكيان الصهيوني على علم- من الوهلة الأولى- بأن ما حدث يوم 7 أكتوبر والذي أخذ اسم "طوفان الأقصى" ليس سوى رد
قد لا يكون توقيتُ إعلان الأمم المتحدة عن اتفاق "خارطة طريق" بين الأطراف اليمنية محض صدفة، وهذا الاحتمال الأرجح، في هذا التوقيت الملتهب بالذات، حيث بدأ
لم تمض 24 ساعة على خطاب المدعو عبدالملك الحوثي، زعيم مليشيا الحوثي، والذي برأ فيه ضمنيًا أمريكا من جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني؛ حتى جاء
ذيل إيران المدعو عبدالملك الحوثي، أجبن من أن يطلق ولو صاروخًا واحدًا على إسرائيل، وليس ذلك من مهامه، والدور المنوط به والمحدد له من قِبل قائده
أقدم قيادي حوثي ممن زجت بهم المليشيا في صفوف برلمان صنعاء غير المعترف به دوليًا يُدعى أبو نصار، بالاعتداء على قيادي وبرلماني مؤتمري من الواقعين تحت
يصادف اليوم، الثالث من يونيو/حزيران 2023، الذكرى الثانية عشرة لأبشع جريمة إرهابية شهدها اليمن قديمه وحديثه، استهدفت قيادة الدولة وهم يؤدون صلاة أول جمعة من رجب
بعيدًا عن عنترياته وخطابه الإعلامي الزائف، يعمل نظام الملالي في إيران جاهدًا للتقارب مع الولايات المتحدة الأمريكية التي دأب على تسميتها "الشيطان الأكبر". بدا هذا
4 أيامٍ وتنتهي الجولة الثانية من الهدنة في اليمن، فيما يبدو الحراك السياسي خافتًا مقارنة بما شهدته الساحة قبيل انتهاء الجولة الأولى من حراك أممي ودولي
11 يناير، 19 أبريل، 8 نوفمبر 2018 لم تكن أياما عادية بقدر ماهي محطات مفصلية في سياق معركة الشعب اليمني المفتوحة لاستعادة دولته وحريته وكرامته وأمنه
لماذا انتفاضة ديسمبر ؟! وهل كان ثمة تحالف حقيقي بين المؤتمر الشعبي العام والمليشيات الحوثية ؟! ولماذا فضل الزعيم علي عبدالله صالح خوض المواجهة في حرب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها