جدد أهالي مديرية المتون في محافظة الجوف، مطالبة مليشيا الحوثي الإرهابية، بنزع الألغام والمتفجرات التي كانت قد زرعتها سابقاً في أرجاء المديرية، ورفضت نزعها بعد عودتها
كشف سائقو الشاحنات في مدينة الحديدة، غربي اليمن، عن فساد وسرقة واختلاس كبير تمارسه ما يطلق عليها "الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل" التابعة للحوثيين. وعبر
أفاد موقع "Downdetector" المتخصص في مراقبة الأعطال وانقطاع الاتصال بموارد الإنترنت، بأن عطلا أصاب تطبيق "إنستغرام". وأشار الموقع إلى أن "عددا من المستخدمين يشكون من أعطال
شكا خطباء المساجد في مديرية شرعب السلام بمحافظة تعز، من إرهاب وتطرف ميليشيا الحوثي، حيث تفرض عليهم إلقاء خطب تدعو إلى العنف والقتل والطائفية. وقال
شكا النازحون في مخيمات الكدحة بمديرية المعافر جنوب تعز، الذين فروا من منازلهم بسبب هجمات ميليشيا الحوثي، إهمال المنظمات لهم، وعدم منحهم أي مساعدات منذ سنوات.
شكا سكان مدينة الحديدة، من استخدام ميليشيا الحوثي المساجد، في الترويج للإمامة، وبث خطب ومحاضرات زعيم عصابة الكهنوت عبدالملك الحوثي، عبر مكبرات الصوت، وقبل أوقات أداء
يشكو الصيادون في منطقة الخوخة والقطابا المحررة في الساحل الغربي، من عسكرة مسلحي العميد احمد الكوكباني، للقطاع السمكي، والممارسات التعسفية القهرية والجبايات التي يفرضونها على الصيادين،
عجز المواطن يحيى جعوان عن بيع منزله في حي غليل بمدينة الحديدة، بسبب تراجع أسعار العقارات، بشكل غير مسبوق، وعزوف التجار والمواطنين والمستثمرين عن الشراء، جراء
يشكو المواطنون في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، من ابتزاز تجار الكهرباء التابعين لميليشيا الحوثي، وأسعارها المرتفعة، من رسوم تعرفة الخدمة الشهرية، وقيمة الاشتراك عند إدخال الخدمة،
شهدت أسعار الأضاحي من الماشية والماعز في السوق المحلية، زيادة في الأسعار هذه السنة مقارنة بالسنة الماضية وما قبلها، وأنحى المواطنون باللائمة على تجار المواشي ومزاجيتهم
بعد إعلان الأمم المتحدة مؤخرا تحقيقها نجاحا ملموسا في جهودها الرامية لتطبيق اتفاق ستوكهولم في الحديدة، جاءت الترجمة الحوثية لهذا الإعلان بتصعيد عسكري شامل في الحديدة
سرى قرار الحوثيين برفع جديد لأسعار المشتقات النفطية "جرعة" في المناطق الواقعة تحت سلطتهم، فيما شكا تجار وقود من تلاعب في عدادات خزانات النفط لإنقاص الكميات
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
