يبدو عزم البنك المركزي في عدن على اتخاذ خطوات حقيقية لتحسين سعر العملة وتحقيق استقرار ملموس لقيمتها محفوفًا بالمخاطر، وتقف في طريقه تحايلات مضمرة تكدر أفق
في الأسابيع المنصرمة وقع العشرات من التربويين ضحايا اختطاف حوثي تعسفي ومباغت من الشوارع وأماكن عملهم، ولم يعد أحد يستفسر عن طبيعة التُهم الموجهة لهم، فقد
بالتوازي مع الارتفاع المبشر لسعر الريال اليمني، كان هناك ارتفاع مقلق في منسوب "التستوستيرون السياسي" داخل الأوساط الرسمية والشعبية في معسكر الشرعية. ومن الواضح أن غواية
من هو "الشخص" الذي ساعد الحوثيين على اجتياح العاصمة صنعاء، عام 2014، ومكنهم من إسقاط الدولة والحكومة والجمهورية والدستور، والجيش والسِّلم والميثاق الاجتماعي، وأعاد اليمن إلى
أطول قصة نضال في تاريخ الإنسانية قاطبة هي نضال اليمنيين، والسبب الإمامة . أكبر شلال دم عبر التاريخ نزف وينزف هو دماء اليمنيين، والسبب الإمامة. أغزر
عندما يُعلن عن ضبط شحنة أسلحة مهربة إلى ميليشيا مسلحة، يتبادر إلى الأذهان عادة مشاهد الصواريخ والمدافع والطائرات المسيّرة التي تغرق الأرض بالدمار وتزهق الأرواح.. لكن
كل مرة يظهر الحوثي ليعلن أنهم "يصنعون" الصواريخ والطائرات المسيّرة، أتخيل المشهد كالتالي: مجموعة من المقاتلين في كهف مظلم، يجلسون حول "مفتاح إنجليزي"، وزوج من الأسلاك،
بالرغم أن جماعة الصرخة الخمينية سيطروا على مؤسسات الدولة وأموالها وخيراتها ومناصبها ووظائفها وخدماتها، وتحكموا بالطريق والجامع والمدرسة والإعلام والسفر والجواز والطائرة والدخول والخروج، إلا أنهم
45 عامًا وملالي إيران يرفعون ويرددون شعارات حربية ضد أمريكا وإسرائيل. وخلال تلك الفترة وعلى ضوء تلك الشعارات الفارغة؛ ملشنوا منطقتنا العربية، وأشعلوا الحرائق فيها، وسلحوا
عزم الحوثيون من جديد على إسقاط محافظة إب، وتركيعها بحملات مسلحة واسعة- ضمن خطة استخباراتية قمعية- تلاحق شخصيات اجتماعية وثقافية وسياسية وتربوية من مختلف مديريات المحافظة،
الضبع حيوان شرس، وهو أبشع حيوان من بين كل الحيوانات المفترسة . الضبع هو الوحيد الذي يأكل الجيف ويتحرك في جماعات لأنه جبان بطبيعته. وفي حين
توضيح: ▪︎ قُتل الشيخ الحافظ المقرئ صالح حنتوس في بيته ولم يُقاتل حتى من مترس مجاور أو من جبل مطل، ومن قُتل في بيته لا شك
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها