في ظلال صمت عالمي، ينبثق تهديد جديد يخترق حدود الصراع المسلح التقليدي في اليمن، كظل يلوح على صفحة مضطربة.. تصريحات العميد صادق دويد متحدث المقاومة الوطنية
عندما يُعلن عن ضبط شحنة أسلحة مهربة إلى ميليشيا مسلحة، يتبادر إلى الأذهان عادة مشاهد الصواريخ والمدافع والطائرات المسيّرة التي تغرق الأرض بالدمار وتزهق الأرواح.. لكن
كأن البحر نفسه قرر أن يتكلم.. صمت طويل، ثم ضربة واحدة أيقظت اليمن من سباته المزمن . لم تكن العملية البحرية التي نفذتها القوات التابعة للمقاومة
استهداف أبناء محافظة إب، أحفاد الشهيد القائد علي عبدالمغني، ليس سلوكًا عارضًا أو حالة قمع منفردة، إنه امتداد صريح لحقد سلالي متجذر، ضد المحافظة التي خرجت
لم تولد من فراغ، ولا تحركت كردة فعل.. بل جاءت المقاومة الوطنية كضرورة وطنية، ومشروع جمهوري متكامل، في لحظة كان الوطن يتهاوى تحت أثقال الخيانات وسكاكين
لم يكن مفاجئًا إعلان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل بعد أيام من التصعيد، لكن ما يثير السخرية فعلاً هو إصرار طهران على أنها صاحبة "الطلقة الأخيرة"..
يتباكى الحوثيون باسم الإنسانية والمدنية وتحييد البنية التحتية، على أحد جسور صنعاء، شيده نظام الشهيد صالح، بعد تعرضه للقصف! على مقربة من هذا الجسر، تحديداً
لقيت جريمة تعذيب مليشيا الحوثي الأسير محمد أحمد الصباري استنكارا شديدا، إذ أدانت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، اليوم الأربعاء، الجريمة، فيما كشف مسؤول حكومي عن قتل
كشفت مصادر حقوقية، اليوم الثلاثاء، عن تعذيب مليشيا الحوثي لأسير بصورة بشعة حتى فارق الحياة. وقالت إن جثة الأسير محمد محمد أحمد الصباري ظهرت عليها
في موكب جنائزي مهيب تقدمته قيادات المقاومة الوطنية وقيادات القوات المشتركة.. شيع اليوم الجمعة 17 أبريل 2020م في مدينة المخا المناضل الشهيد العميد عبده مسعد الصباري
ذهنية إرهابية حاقدة هي القبضة الحوثية، من أحرقت الحرث والنسل وأفسدت كل شيء في البلاد ودمرت حياة أكثر من 30 مليون، وأدخلت الحزن والوجع إلى قلوب
يحل علينا العيد الـ 56 لثورة 26 سبتمبر الخالدة ثورة الشعب اليمني في مرحلة عصيبة من تاريخ اليمن الحاضر، ونحن نخوض مواجهة ومقاومة عصابة الأئمة الحوثية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها